سمعت أثناء وجبة الطعام في اليوم الثاني من رأس السنة في شهر تشرين الأول من عام ١٩٤٨ إن جوهر عمل الإنسان ينبغي أن يكون في كيفية التوصل الى الشعور بلذة النكهة في إغداق الرضى والسعادة لإرضاء خالقه ، إذ أن كل ما يعمله أحدنا من أجل نفسه يُبعده ويفصله عن الخالق ، وذلك بسبب التباين والفرق من حيث السمات الشكلية ...
أكمل القراءة »